بحسب الكتب العبرية القديمة، قال الله: "لنعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا". في أيامنا هذه، ومع إدراكنا لاتساع نطاق المعتقد الديني (والكفر) الموجود في جميع أنحاء العالم، فقد يكون من الدقة أن نقول إن كلاً منا خلق الله على صورته الخاصة. وبينما ننمو ونتغير، خلال حياتنا، تنمو آلهتنا وتتغير معنا. بأي إله تؤمن – أو تكفر – اليوم؟
الرجاء الضغط هنا لقراءة أ نسخة من الآلهة التي عرفناها 8-26-18