الوزيرة المتدربة سوزان بانتاجا ومساعد العبادة كاثلين كريج

في أعقاب الخسارة، سواء كانت فقدان شخص عزيز أو ممتلكات أو وظيفة أو حلم، نسعى نحن البشر إلى الراحة والمعنى من خلال أداء الطقوس ومشاركة الذكريات والقصص عن الأوقات الماضية. من خلال فحص ذكرياتنا ومشاركتها، قد نكون قادرين على إعادة صياغة الماضي بطرق تجلب الراحة والشفاء والمغفرة والأمل. في هذا الصباح، نرفع الطقوس والذكريات والقصص التي ترانا من الحزن إلى النمو.