سوزان بانتاجا و دبليو آن جاكوبسون
لقد كان الوباء وقتًا عصيبًا للصداقات! ومع ذلك فقد وفرت لنا الفرصة أيضا لتقييم ما نفتقده ــ وما لا نفتقده ــ بشأن الصداقات وغيرها من العلاقات التي ربما كنا نعتبرها أمرا مفروغا منه. بغض النظر عن احتياجاتنا الاجتماعية، أو مدى ارتياحنا للكشف عن الذات، يمكن أن تكون الصداقات مهمة جدًا لرفاهيتنا وإحساسنا بالمجتمع. كيف يمكننا أن نكون أكثر تعمداً في رعاية هذه العلاقات المهمة؟